مساج متى فاروق شماء الحاج
فتاتان شقراوتين كل واحدة احلى من الاخرى كانت يتشاركان في كل الشيء حتى الزب فلا تود بالنسبة لهم شيء اسخن من ان يكونا مع نفس الشاب في نفس الوقت كما انهم يحبون ان يلعبو باجسام بعضهم و يجننو الذي يكون يشاهدهم و اليوم مثل كل اخر اسبوع يخرجون و يمرحون و بعد ان يلتقو مع شاب يعجبهم يعزمونه الى منزلهم و ياخذونه الى غرفة النوم على الفور و ما ان دخلو حتى ارتمو في حضنه يقبلونه و يقلعون ملابس بعضهم حتى تعرو تماما و زبه كان يتحكر من مشاهدت اجسامهم السكسية عارية امامه كان يشعر انه في حلم و عندما مددوه و امسكو زبه و بداو يمصونه و يلحسون و يدعكون خصيتيه اراد حتى لو كان هذا حلم الا يستيقز منه ابدا كانو بارعتين في المص واحدة تدخل زبه و تخرجه من فمها بفرقة و الاخرى تدخل كل خصية الى فمها و تمصها و تلحسها اذا لم يتوقفو في تلك اللحظة كان سينزل قبل حتى ان يدخل واحدة فيهم .. جلس الان و هما كانو واقفين امامه نزل يديه و ادخلهم بين رجليهم و بدأ يدعك كل واحدة بيد و يشعر بكسين مبللين و ينبضون وساخنين نار على يديه و كانتا تمسكان بزازهما و تقرصا حلماتهما ثم نزل يأكل كسهم بالدور و هم رضعون بزاز بعض ثم تمدد في السرير و صعدت واحدة و جلست على زبه و كان يحس بزبه بنزلق في كسها الوردي الشهي و الاخرة كانت فاتحة رجليها امام فمه و ماء كسها يقطر على شفتيه حتى اخر لسانه و بدأ يعذبها بابرع مص كل بسرعة حتى شعر بها تنزل في فمه و كانت ساخنة الان فتبادلو الادوار و ركبته هي بطيزها و بدا يلحس كس و كانا مذاقهم مختلف و كل واحدة احلى من الثانية بقي ينيكهم بكل الوضعيات و عندما نزل بداخل طيز واحدة منهم نسوه و هم يبلون بعضهم البعض و كان دور انتهى و هو يشاهدهم يرضعون بزازهم و يقبلون بعضهم .